جسر الملك سلمان فى الكتاب المقدس
بمناسبة الجسر بين مصر والسعودية، وتأكيدا بأن لا شئ يحدث صدفه، وأن مصر قادمة لحكم العالم بالتحالف مع قوي إقليمية كما يظهر لنا فى نص الكتاب المقدس سفر اشعيا الإصحاح ١٩ الآيات التالية:
{23} فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَمْتَدُّ طَرِيقٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ، وَمِنْ أَشُّورَ إِلَى مِصْرَ، فَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ وَالأَشُّورِيُّونَ الرَّبَّ مَعاً.
{24} فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثَالِثَ ثَلاَثَةٍ مَعَ مِصْرَ وَأَشُّورَ، وَبَرَكَةً فِي وَسَطِ الأَرْضِ،
{25} فَيُبَارِكُهُمُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ قَائِلاً: «مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ، وَصَنْعَةُ يَدِي أَشُّورُ، وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
{25} فَيُبَارِكُهُمُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ قَائِلاً: «مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ، وَصَنْعَةُ يَدِي أَشُّورُ، وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
ومصر ستنتصر رغم كل ما يحدث و سيحدث، وقد يعلق شخص ما، بانه تحالف مع إسرائيل ، فى آيات أخري لاحقه يذكر لنا الكتاب المقدس، إنهيار إسرائيل وهروب رؤسائها للخارج لدرجة ان سكانها سوف تحفر الجدران " السور" لتخرج منها رعبا من المصريين.