Subscribe via e-mail

Recent Posts

السبت، 28 مارس 2020

0

لحظة سقوط النظام العالمي

لحظة سقوط النظام العالمي
يجب علي كل إنسان عاقل ان يسجل تاريخه الان لأننا داخل مرحلة نهاية نظام وميلاد نظام عالمي سوف تسجلها صفحات التاريخ للأعوام القادمة من البشرية. وهذه اللحظات لا تقل تأثيرا/ أهميه عن لحظة سقوط سور برلين او لحظة اعلان انهيار الاتحاد السوفيتي.
منذ ايام قد يصفها البعض بشهور مستقبلا في علم السياسة او العلاقات الدولية حدث مايلي :
@ تم انهيار القيم الغربية الحاكمة للعالم "ده يعمل ده يمر" بعدما تم اعلان الحظر العالمي للمواطنين حول العالم وقطع خطوط الطيران والانتقال.
@ سقوط المبادئ الغربية التي كانت تتفاخر بها امام العالم "حقوق الإنسان" عندما قررت حكومات الغرب عدم علاج من تجاوز 70عام والاهتمام بصغار السن.
@ انتهاء عصر حرية الملاحة وحماية السفن في المياه الدولة عندما قرصنة دول أوروبا علي سفن تحمل كمامات او مستلزمات طبية عابرة امام مياهها الساحلية (التشيك تقرصن سفن ذهابه الي ايطاليا؛ وقرصنة ايطاليا علي سفن ذهابه الي تونس).
@ انتهاء عصر هيمنة القوة العسكرية الحاكمة للعالم بعدما سقط الاتحاد السوفيتي ولديه أكبر مخازن سلاح بالعالم؛ والان انهيار النظام الامريكي امام انتشار فيروس كورونا ولديها أضخم واقوي اسلحة مدمرة بالعالم
@ انتهاء زمن الاقتصاد الحر المحرك للاقتصاد العالم عندما وقع الرئيس ترامب بالأمس قرار بقانون تحويل الصناعة للدفاع الوطني ليشمل أكبر شركات عالمية مهيمنة وتعتبر صورة لتجاوز الحدود للرأسمالية العالمية.
@ عودة الشخصية الأوروبية لطبيعتها الهمجية والعدوانية بعدما سقطت اقناعه استمرت لعقود؛ والبحث عن الذات والخلاص باي ثمن دون مبادئ.
@ انتهاء سياسية البترو دولار عالميا بعدما انخفض سعر برميل النفط لمستوي 25 دولار وانخفاض الدولار امام أغلب العملات الدولية ويتبقى اعلان قرار من أثنين ( الغاء ارتباط البترول بالدولار او انتهاء عصر الدولار).
@ انتهاء عصر سيطرة الغرب علي حركة البورصات العالمية واسواق الذهب والمعادن وان كانت ستأخذ بعض الوقت لابعادها السياسية والتشييك العالمي؛ لكن نسجلها الان بالسقوط للهاوية.
رسم خريطة النظام العالمي الجديد لا يكتمل الا بقوة صاعدة تهزم القوة الحاكمة لاعلان نفسها الفتوة العالمي الجديد وان رفض الفتوة العجوز ذلك. الأحداث العالمية تتحرك بالأيام وليس بالشهور او السنوات كاسبق عهدنا بها.
كل هذا يفرض علي اهل السياسة وعلوم الاجتماع والاقتصاد التفكير في تصور للعالم ما بعد كورونا والنظام العالمي القادم .

الجمعة، 27 مارس 2020

0

قسم الملك رمسيس العظيم

اني أنا رمسيس العظيم ملك مصر
اقسم بك يا إلهي يامن أعطيتني القوة والسلطة لأقضي علي أعداء أرضك الطاهرة التي زانت بنورك وامتلأت من بركتك ووهبت شعبها الحكمة وجعلتها منارة العلم والدين لأحرقن كل من يفكر أن يدنس أرض مصر ولأسحقن من يريد شعبها بسوء ولاجعلن ابن ارضي وشارب ماء نيلي فوق كل ملوك الأرض فنحن أسياد العالم ومصر هي عطيتك لنا يا إلهي العظيم . ..

من كتابات الملك رمسيس

الأربعاء، 25 مارس 2020

0

فيروس الهلاك 2020


فيروس الهلاك
خلال الفترة الأخيرة اصبحت اخبار الفيروسات تتداول بسرعة وتنتشر بقوة اعلامية عالمية تتغلغل بعدها في الاعلام المحلي لتشغل الرائ العام وخاصة المصري عن موضوعات اكثر اهميه له (مسجد الاقصى وسد اثيوبيا) بالرغم من ان هذه الفيروسات ظهرت منذ عقود وبعضها من قرن زمني سابق و منها ماتسببت في مقتل الملايين حول العالم دون ضجيج.
الان نسمع ضجيج الاعلام العالمي والمحلي حول فيروسات ليس لها تهديدات قاتلة وإنما هو حدث طارئ لولا الاعلام الغربي ما شعر بيه احد علي الكرة الارضية وتجد ان السبب المنشور دائما ان الصينيين ياكلون حيوانات مثل الخفافيش والكلاب و الصراصير والفئران... الخ وهذه حقيقية لكنها ليست جديدة فهم كذلك منذ قرون وأكثر ويشاركهم الكوريون هذه الأكلات وأكثر بما لن يستوعبه عقل مصري او عربي نهائيا وهذا ليس موضوعنا وانما نوضح لماذا الان يجري كل هذا؟
الاجابة ان كل ما ينشر من أخبار حول ظهور/انتشار فيروسات هو شغل مخابرات تمهد مسامع البشرية لتلقي الخبر إالحقيقي هو انتشار فيروس الهلاك وغالبا سيكون مقره أسيا وبالتحديد الصين. وهذا تحليل للأحداث المنفذه حول العالم فتظهر لكل صاحب علم او بصيرة ان هناك من ينشره حول العالم بمنهجية وليس عشوائية.
بالمنطق هذا الفيروس لا ينتقل عبر الهواء ويحتاج لحاضنة او ناقل له ليعبر الحدود الدولية خاصة وانه ظهر في سوق للحيوانات بمدينة ووهان الصينية ولم ينتشر الا بعد فترة زمنية من اعلان وسائل الاعلام عنه وخاصة بعد توقيع الاتفاق التجاري بين الصين وأمريكا فتجده عقاب لكل دولة كانت ترفض الانعزال عن العالم (الطيران الدولي والاستيراد..) ليعلن الاعلام بظهوره في هذه الدولة قبل ان يوجد بصدق" فرنسا وكندا تعلن ورود حالات من مصر رغم بانهم غير مصريين" ليبدأ ظهور الإصابات مباشرة.
الأغرب انه ينتشر حديث خارج الاعلام الرسمي عن "اخر الزمان" بالمفهوم الاسلامي و"اخر الأيام" وفقا للمفهوم المسيحي و اليهودي و"عصر المخلص" في المعتقدات الغير سماوية وتجد انه هناك اتفاق مدعوم بنصوص/آيات مقدس او قديمه عن هلاك البشرية والعودة للبداية الاولي (بلغة العصر: ضبط مصنع للكون) والأخطر من كل هذا ان أغلب هؤلاء لديهم ايمان لضرورة حدوث هلاك عظيم لأغلب سكان الارض (الكفار وفقا لكل عقيدة) وبالتالى أصبح من ينفذها الاولي يكون هو الغالب بهذه المعركة وأصبحنا نشاهد افلام الرعب خارج الشاشات الصغيرة لنعيشه بمشاعر حقيقية وتجارب النجاة بالنفس والتي خرجت علي العرب بعنوان "داعش"و "زمن الخلافة" فتهلك منهم الملايين وتشريد ملايين حول العالم ولم يتوقفوا عن هذه الدراما السياسية لتدخل دراما الفيروسات لنا كاعبر طريق تجدد شباب اوروبا بهلاك العجزة والضعفاء وكبار السن لتوفير الموارد للقوي والشباب ويمكن اخذ شباب وأطفال اللاجئين لتعميرها مرة اخري وهذا ليس بجديد فأغلب دول الغرب قائمة علي المهاجرين. كل هذا تمهيدا للدراما القادمة لاسيا خاصة الصين ولا مانع من مشاركة الهند ومن بجوارهم لتخفيف الكثافة السكانية علي الارض.
كل ما نشر او سينتشر مستقبلا من فيروسات تهتم بها وسائل الاعلام تأكيد انه تخويف وترويع فقط لكم وليس موت قادم؛ لان فيروس الهلاك ليس له صوت ولا رائحة انما سيظهر عداد للموتى وصراخ لأهل الضحايا تسمع عنه لاحقا بعد تحقيق اهدافه ولا تستغرب ان هناك حكام ومسؤولين مؤمنون بهذه الأفكار وتعمل لتحقيقها ولو بهلاكها رغم اختلاف الأديان (ارتداء ساعة اليد باليمين كذلك لدي الرئيس بوتين وخليفة داعش البغدادي) وهذه ليس مجرد افكار بل تحولت لخطط وبرامج تتحكم في العلاقات الدولية أبرزها خلق الكيان الصهيوني وقبوله من أغلب العقائد الدينية تحت مبرر انها من علامات ظهور/ عودة المسيح للمرة الثانية رغم ما يسوق للشعوب من معادة وظروف سياسية.
الخلاصة ان #فيروس_الهلاك ليس له صوت. ولن يكون له وجود في بلاد الشرق الأوسط عامة واسرائيل وما حولها خاصة.
والله غالب علي امره

الثلاثاء، 24 مارس 2020

0

مسيرات فيروس كورونا بالاسكندرية 2020

بمناسبة مسيرات كورونا التي حدث ليلا في مدينة الاسكندرية يوم 23 مارس 2020.
هذه دعوة خبيثة من أعداء الدولة المصرية أطلقها معتز؛ ومن حق اي شخص يعبر عن افكاره وكذلك التعبير عنها. لكن السؤال يجب تحديد المستفيدين وكذلك تداعيات هذه الأفكار علي الآخرين من حولك.
المستهدفة هي الدولة المصرية عامة والنظام الحاكم خاصة؛ لان ما حدث من تطور هيكلي في الدولة المصرية لم يتخيله احد خبراء الاقتصاد او السياسية العالمية ان تتحول دولة نامية منهارة اقتصاديا وسياسيا لدولة تصمد امام الطوفان العالمي "كورونا" عبر قرارات اقتصادية قوية لم تقدمها دولة غنية بترولية للشعب. ولهذا كان التوقيت هو القاتل "الأسبوع الثالث من انتشار كورونا" لتكون المظاهرات قوة مساعدة علي الانتشار المتعمد او العارض بين المواطنين وكالعادة يخرج الفرسان في المقدمة لتمهيد المسرح للعامة.
المكان المخطط للمعركة يظهر انه الاسكندرية وهي لمن لا يعرف مركز ثقل وتجمع الفرقاء الجماعات السلفية بكثرة وكذلك الاشتراكيين ومركز سياسي خطير يضم قنصليات لعدد كبير من الدول الغربية وكانت الاسكندرية هي بوابة عبور الغرب لاحتلال مصر في كل العصور منذ الاسكندر الاكبر وبعده الرومان مرور بمعركة التل الكبير ولها في أحداث اخر الزمان دور هام وعظيم ستغير شكل الغرب والعالم "ملحمة الاسكندرية" والحديث عنها يحتاج لساعات وصفحات ليس الان وقته.
الان نتوقف امام إنتشار كورونا داخل مصر والذي لم يكن صدفة!! في جنوب مصر كانت امرأة اميركية"تعمل في مؤسسة أمنية أمريكية" من أصول اسيوية نشرت الفيروس بين الفوج المرافق لها وكذلك السفينه النقاله لهم بالأقصر؛ ثم دخول مصريين قادمون من ايطاليا" ٢٢ شخص" سرا عبر طرق غير رسمية بالاضافة للسيدة الايطالية التي حملت جثة زوجها المصري المتوفى بفيروس كورونا دون ان تخبر احد" وخرجت أزاي من إيطاليا بجسده؟" لتنقل الفيروس في دلتا مصر ورغم هذا الدولة تعاملت بنجاح ومسئولية مع الجميع. وسبق كل هذا دعوات اخوان الخارج للإخوان بالداخل لنشر العدوي بين رجال الشرطة والجيش!!
ذكرت في مقال سابق "#الهلاك_العظيم" عن التحضير للحرب العالمية و الدول المشاركة فيها وبالتالي ما يحدث الان هو عمليات استنزاف لكل طرف قبل المواجهة الأخيرة ومصر ليست بعيدة عنها وإنما هي في القلب منها نظرا لموقعها الاستراتيجي الحاكم جغرافيا وكذلك مخزونات الثروة المتوقعة في احتياطات الغاز والذهب والموارد المختلفة لهذا من الطبيعي ضربها من الفريق المعادي لإضعاف جبهة محور الشرق ثم روسيا او باكستان ليسهل الاستفراد بالصين المحاصرة داخل أرضها.. من الواضح ان المعركة لن تخيب توقعاتي بان شهر إبريل سيكون حاسم.
التصور للأحداث المصرية لن يكون جيد في أغلب الأحوال خاصة في ظل الظروف الراهنة ترك المتظاهرين أحرار بالشوارع سيضاعف الاضرار وتدخل قوات الأمن يحتمل إصابة أفراده بالفيروس وهذا غير مستبعد تماما وبالتالى سقوط بالموت الأبيض للدولة المصرية وفي جميع الأحوال و السيناريوهات استنزاف اقتصادي رهيب للدولة وان تجاوزت المظاهرات ستقع في بئر الأزمة الاقتصادية و بالنظر خارج الحدود المصرية تجد ان هناك اجراءات مقاطعة من بعض دول الخليج امثال الكويت و شتائم بشكل غير رسمي علي الجانب الافريقي ستجد اثيوبيا هذه الفترة فرصة للبدء بملء السد وقطع المياه عن مصر كما حدث في عام ٢٠١١ وليبيا واسرائيل مناطق تهديد للدولة المصرية خلال فترات ضعفها.
ما يحدث من مسيرات كورونا غير بريئة وتمثل تهديد استراتيجي للدولة المصرية وليس الامن القومي فقط. تخيل ارتفاع الاصابات بالفيروس بينما الدولة غير قادرة علي التعامل معه واستمرار التواجد بالشوارع بكل الاحتمالات الأرقام ستقفز بشكل غير متوقع وبالتالى كيف لدولة منهارة صحيا تخوض حرب للدفاع عن نفسها او لحقوقها.
الأزمة أصعب من الوصف او التحليل وربما تتوقف عند مرحلة قريبة" لا اتوقعها" حرصا من الجميع علي السلامة العامة.


ولا نملك الا التسليم لله بقدره وهو ارحم الراحمين.
مصر فى قبضة الله ولن يضيعها
الدعاء يرد القضاء.

الاثنين، 23 مارس 2020

0

روابط الصفحات الرسمية لمؤسسات الدولة بالفيس بوك

هااام جدًا :
الصفحات الرسمية لمؤسسات الدولة، لمعرفة الأخبار والتصريحات من مصادرها الرسمية:
1- الصفحة الرسمية للسيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي:
2- الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية:
3- الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء:
4- الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية:
5- الصفحة الرسمية لوزارة الصحة والسكان:
6- الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة :
7- الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية:
8- الصفحة الرسمية للهيئة العامة الاستعلامات:
9- الصفحة الرسمية لنقابة محامين مصر:
10- الصفحة الرسمية لمحافظة القاهرة:
11- الصفحة الرسمية للنيابة العامة المصرية:
12- الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية:
13- الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية:
14- الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف المصرية:
15- الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان:
16- الصفحة الرسمية لوزارة السياحة و الآثار المصرية:
17- الصفحة الرسمية لوزارة النقل للعام المصرية:
18- الصفحة الرسمية لوزارة الطيران المدني المصرية:
19- الصفحة الرسمية للبنك المركزي المصري:
20- الصفحة الرسمية لهيئة الرقابة الإدارية:
21- الصفحة الرسمية للجهاز المركزي: للمحاسابات:
22- الصفحة الرسمية لوزارة الهجرة المصرية:
23- الصفحة الرسمية لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات:
24- الصفحة الرسمية لوزارة البيئة المصرية:
25- الصفحة الرسمية للهيئة القومية لسكك حديد مصر:
26- الصفحة الرسمية لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية:
27- الصفحة الرسمية لوزارة التضامن الاجتماعي:
28- الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم:
29- الصفحة الرسمية لوزارة الاسكان والمرافق والمجتعمات العمرانية:
30- مصلحة الضرائب المصرية:
31- الصفحة الرسمية لوزارة المالية:
32- الصفحة الرسمية لوزارة الشباب والرياضة:
33- الصفحة الرسمية للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة:
34- الصفحة الرسمية لوزارة التجارة والصناعة:
35- وزارة التعاون الدولي المصرية:
36- الصفحة الرسمية لجهاز حماية المستهلك:
37- الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة المصرية:
38- الصفحة الرسمية لوزارة التموين والتجارة الداخلية:
39- الصفحة الرسمية لوزارة التعليم العالي:
40- الصفحة الرسمية للنيابة الإدارية المصرية:
41- نقابة أطباء مصر:
42- الصفحة الرسمية لوزارة الانتاج الحربي:
43- هيئة الأرصاد الجوية المصرية:
44- الصفحة الرسمية لوزارة التنمية المحلية:
45- وزارة القوى العاملة:
46- مشيخة الأزهر الشريف :