١١ سبتمبر ٢٠١٦ يتوافق مع اول أيام الأضحي و هو يوم هزيمة الشيطان علي يد ابو الانبياء ابراهيم علية السلام
وهو بداية السنة المصرية القديمة وفقا لحكومة العالم سيكون بداية النظام العالمي الجديد.
استكمالا لما سبق هذا حدث لا يتكرر كثيرا وهو تلاقى ١١ سبتمبر " بداية السنة المصرية القديمة" مع ١٠ ذو الحجة" عيد الاضحي" وهو حدث يجب الا يمر، لأنه سيكون بداية التغير الرسمي لنظام العالم.
١٠ ذي الحجة عيد الأضحي:
وهو عند المسلمين وأتباع الابراهيمة حدث عظيم فهو يوم هزيمة الشيطان، ويعرف بمناسك رمي الجمرات، حيث أن المتعارف عليه بين المسلمين أماكن تواجد الجمرات هي ذات الامكان التي اعترض فيها الشيطان النبي ابراهيم ، و التي قام فيها النبي إبراهيم برمي الحصوات عليه، و الجمرات ثلاثة الأولى هي جمرة العقبة الكبرى و الثانية هي الجمرة الوسطى و الثالثة هي الجمرة الصغرى. طريقة الرمي: يبدأ نسك الرمي من يوم النحر حيث يرمي الحجاج في هذا اليوم جمرة العقبة الكبرى بين فجر هذا اليوم إلى فجر اليوم التالي، أما في اليوم الأول من أيام التشريق و هو اليوم الثاني من أيام النحر، يتوجب على الحاج بحسب سنة الرسول – صلى الله عليه وسلم – رمي الجمرات ابتداءً من الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى، حيث أن وقت الرمي في اليوم الاول من أيام التشريق يكون من بعد الظهر إلى المغرب و الرمي يكون بسبع حصوات و يقول في كل مرة يرمي بها ( بسم الله، و الله أكبر رغماً للشيطان و حزبه و إرضاءً للرحمن).
http://mawdoo3.com/كيفية_رمي_الجمرات_في_الحج
التقويم المصري:
تقويم المصري هو تقويم شمسي وضعه قدماء المصريين لتقسيم السنة إلى 13 شهر، ويعتمد على دورة الشمس. ويعتبر التقويم المصري من أوائل التقاويم التي عرفتها البشرية.[1][2] كما أنه الأكثر دقة حتى الآن من حيث ظروف المناخ والزراعة خلال العام؛ لذلك يعتمد عليه المزارع المصري في مواسم الزراعة والمحاصيل التي يقوم بزراعتها خلال العام، منذ آلاف السنين وحتى وقتنا هذا. ويبدأ بشهر توت يقابل ١١ سبتمبر- ١٠ أكتوير.
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/تقويم_مصريوقد زور وسرق التقويم المصري، ليصبح تقويم روما العظمي ويعرف باسم التقويم البيزنطي حتى الآن.
١١ سبتمبر:
كما ذكرنا فإنه بداية الزمن /السنة، وكل سنة لها أحداث ومواقف، فنجد هذا اليوم تحاول المنظمات السرية واهل الشر تشويه ليوم رمز الخراب والدمار، فنجد ان ألمانيا أعلنت الحرب علي أمريكا فى ١١ سبتمبر ١٩٤١ لتكون النتيجة سقوطها، وبداية عصر الهيمنة الأمريكية وظهرت كقوى عظمي.
١١ سبتمبر ١٩٩٠ جورج بوش يعلن الحرب علي العراق رغم أن الغزو كان فى أغسطس.
وهو حدث غير منطقة الشرق الأوسط ومال التغير مستمر للان.
وفى العصر الحدث كان بداية النهاية لأمريكا بتفجير برجي التجارة العالمي فى ١١ سبتمبر ٢٠٠١.
١١ سبتمبر ٢٠١٥ إسقاط الرافعة فى الحرم المكي لأحدث قتل وتخريب فى المكان المقدس، لإعلان بداية مخطط هدم الكعبة .
هو تأريخ له اهمية كبري لدي الماسونية فى تغير العالم، وتبادل السلطة. واعلان فيه يتم بالتخريب والقتل بكثرة او فى إمكان مؤثرة عالميا ومقدس .
النظام العالمي الجديد:
هو بداية وجود قوة عالمية جديدة ومؤسساتها لإدارة العالم، بدلا من النظام الحالي ويشمل أمريكا قوي عظمي والأمم المتحدة مؤسسة الادارة عالميا وما يتبعها أو يخدم أهدافها .
بالتالي سيكون سقوط أمريكا دوليا أو إسقاطها بأحداث حرب عالمية تستنزفها وتفك كيانها السياسي، وتضم معها أوروبا.
أبن الشيطان:
قد يتساءل البعض لماذا كل هذه المعلومات والمقال الطويل والاسم له وهذه التواريخ، والربط بينهم، نرد ببساطه بتصريح بابا الفاتيكان والذي نشرته صفحة الإمبراطورية المصرية " ١ أغسطس خروج الوحش" وهو مذكور فى الكتاب المقدس
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/وحش_الكتاب_المقدس
والمقصود هو ما يعرف فى الإسلام ب المسيح الدجال، والمتداول أنه سيكون بأرض فلسطين او إسرائيل الحالية، لكن الحقيقة أنها أرض المعركة وليس الميلاد او الخروج، لان الرسول حددها فى أرض الجزيرة العربية وقال الرسول ص " ههنا قرن الشيطان وأشار باصبعه تجاه الرياض الآن"، ولمن يتابع ساعة مكة سيجد أنها تشبه القرنين للكعبة المشرفة بعد التوسعة الأخيرة.
أخيرا..
كل هذه المؤشرات تظهر مدي ترتيب كافة الأمور والأحداث بالتوافق مع تواريخ محددة، مما يدل علي أن هناك عقل واحد يخطط ويدير الأحداث عن عمد، و وفقا لعقلية اليهودية التى تري أنها بدلا لله علي الأرض وبالتالي يجب عليها صناعة الأحداث وليس إنتظار الصدفة او قدر الرب.
ومما سبق يظهر استهدف مكة المكرمة خلال الفترة القادمة بالتخريب والقتل.
هذا وآلله أعلم.
اللهم احفظ بيتك الحرام وقبر نبيك المصطفى من الخبث والخراب
